ت‌. الطريقة السمعية الشفوية (Audio-lingual method):-ظهرت هذه الطريقة ر terjemahan - ت‌. الطريقة السمعية الشفوية (Audio-lingual method):-ظهرت هذه الطريقة ر Bahasa Indonesia Bagaimana mengatakan

ت‌. الطريقة السمعية الشفوية (Audio-

ت‌. الطريقة السمعية الشفوية (Audio-lingual method):-
ظهرت هذه الطريقة ردا على طريقة النحو والترجمة والطريقة المباشرة معا في جانب، واستجابة لاهتمام متزايد بتعلم اللغات الأجنبية في أمريكا في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في جانب آخر. وكان هذا الاهتمام بتعلم اللغات الأجنبية ينتج من سياسة أمريكا في متابعة ما جرى في العالم من التطورات سواء كانت في المجال العلمي أم في المجال العسكري. فقد أدى ذلك إلى ضرورة إعادة النظر إلى أساليب تعليم اللغة الأجنبية وتعلمها التي كانت لا تزال متأثرة بطريقة النحو والترجمة والطريقة المباشرة. ثم أجريت العديد من الدراسات اللغوية التي انتهت إلى ظهور نظرات جديدة نحو اللغة منها: أن اللغة كلام وليست كتابة، وأنها مجموعة من العادات، وأنها ما يمارسها أهلها وليست ما يظن أنه ينبغي أن يمارس. ويترتب على هذه المبادئ الجديدة ظهور طريقة جديدة في مجال تعليم اللغات الأجنبية وهي ما يسمى بالطريقة السمعية الشفوية.
من أهم افتراضات هذه الطريقة ومبادئها التدريسية ما يلي:
1. اللغة أساسًا كلام، أما الكتابة فهي تمثيل جزئي للكلام. ولذلك يجب أن ينصب الاهتمام في تعليم اللغات الأجنبية على الكلام، وليس على القراءة والكتابة.
2. يجب أن يسير تعليم اللغة الأجنبية بموجب تسلسل معين هو: الاستماع، ثم الكلام، ثم القراءة، ثم الكتابة. وهذا يعني أن يستمع المتعلم أولا، ثم يقول ما استمع إليه، ثم يقرأ ما قال، ثم يكتب عما قرأ.
3. طريقة تعلم اللغة الأجنبية تماثل طريقة اكتساب الطفل لغته الأم. فهو يستمع أولا، ثم يحاكي ما استمع إليه، ثم يذهب إلى المدرسة ليتعلم القراءة ثم الكتابة.
4. أفضل طريقة لاكتساب اللغة الأجنبية هي تكوين العادات اللغوية عن طريق المران على القوالب.
5. إن ما يحتاج إليه المتعلم هو تعلم اللغة الأجنبية، وليس التعلم عنها. وهذا يعنى أنه بحاجة إلى التمرن على نطقها، ولا إلى معرفة قوانينها وتحليلاتها اللغوية.
6. الترجمة تضر تعلم اللغة الأجنبية، ولا داعي لاستخدامها.
7. أفضل مدرس للغة الأجنبية هو الناطق الأصلي المدرَّب.
من مزايا هذه الطريقة:
1. إنها تنطلق من تصور صحيح للغة ووظيفتها كوسيلة للاتصال بين الناس.
2. إن الترتيب الذى يتم به تدريس المهارات اللغوية الأربع استماع فكلام فقراءة فكتابة ترتيب يتفق مع الطريقة التي يتعلم بها الإنسان لغته الأولي.
3. تشبع هذه الطريقة كثيرا من الحاجات النفسية عند الدارسين من حيث تمكينهم من استخدام اللغة وتوظيفها.
لقد واجهت هذه الطريقة انتقادات أهمها ما يلي:
1. إنَّها تركز على الكلام على حساب المهارات اللغوية الأخرى التي لاتقل أهمية عن الكلام. والكلام ليس الشكل الوحيد للغة.
2. إنَّ ترتيب المهارات من استماع إلى كلام إلى قراءة إلى كتابة ليس ترتيبا قطعيًا ملزمًا، إذ يمكن تعليم هذه المهارات أو بعضها في وقت واحد وليس بالضرورة على وجه تتابعي.
3. اكتساب اللغة الأجنبية يختلف اختلافًا جوهريًا عن اكتساب اللغة الأم. فعند اكتساب اللغة الأم يكون الطفل مرتبطًا عاطفيًا بوالديه وأسرته، ويكون بحاجة إلى اللغة ليعبر عن حاجاته الأساسية وعواطفه وأفكاره. وعند اكتساب اللغة الأجنبية، لا يكون لدى المتعلم ارتباط عاطفي قوي بالمعلم، كما لا تكون لديه نفس الحاجة إلى تعلم اللغة الأجنبية حيث تكون لديه لغة أخرى يعبر بها عن عواطفه وأفكاره.
4. اكتساب اللغة الأجنبية بالتكرار ممكن، ولكن هذا الاكتساب يكون أسرع لو رافق التكرار إدراك لماهية اللغة وماهية تراكيبها وعلاقاتها. وهذا ما يجعل للأحكام النحوية دورا تلعبه.
5. من الممكن استخدام الترجمة في تعليم اللغة الأجنبية بطريق حكيمة تفيد المتعلم وتوفر الوقت والجهد للمعلم والمتعلم على حد سواء.
6. ليس صحيحا أن الناطق الأصلي هو أفضل معلم للغة الأجنبية، لأنه غالبا ما لا يدرك مشكلات الطلاب مع اللغة التي يتعلمونها ولا يستطيع التنبؤ بأخطائهم ولا تفسيرها، ومرد ذلك إلى أنه لم يمر بتجربة تعلم اللغة التي يعلمها بوصفها لغة أجنبية.
ث‌. الطريقة الانتقائية
ظهرت هذه الطريقة ردا على الطريقة القواعد والترجمة والطريقة المباشرة والطريقة السمعية الشفوية معًا ومحاولة الاستفادة من هذه الطرائق الثلاث في نفس الوقت. ويرى أنصار هذه الطريقة أنَّ نجاح عملية تدريس اللغة الأجنبية وفعاليتها لن يتحقق بطريقة تدريس واحدة وإنما بعدة طرائق ينتقى منها ما يناسب المتعلم ومواقف تعليمية يجد نفسه فيها.
ومن الافتراضات الكامنة وراء الطريقة الانتقائية هي:
1. كل طريقة في التدريس لها محاسنها ويمكن الاستفادة منها في تدريس اللغة الأجنبية.
2. لا توجد طريقة مثالية تمامًا، أو خاطئة تمامًا، ولكل طريقة مزايا وعيوب وحجج لها وحجج عليها.
3. من الممكن النظر إلى الطرائق الثلاث السابقة على أساس أن بعضها يكمل البعض الآخر بدلاً من النظر إليها على أساس أنها متعارضة أو متناقضة.
4. لا توجد طريقة تدريس واحدة تناسب جميع الأهداف وجميع الطلاب وجميع المعلمين وجميع أنواع برامج تدريس اللغات الأجنبية.
5. المهم في التدريس التركيز على المتعلم وحاجاته، وليس الولاء لطريقة تدريس معينة على حساب حاجات المتعلم.
6. على المعلم أن يشعر أنه حر في استخدام الأساليب التي تناسب طلابه بغض النظر عن انتماء الأساليب لطرق تدريس مختلفة. إذ من الممكن أن يختار المعلم من كل طريقة الأسلوب أو الأساليب التي تناسب حاجات طلابه وتناسب الموقف التعليمي التعلمي الذى يجد المعلم نفسه فيه.
0/5000
Dari: -
Ke: -
Hasil (Bahasa Indonesia) 1: [Salinan]
Disalin!
ت‌. الطريقة السمعية الشفوية (Audio-lingual method):-ظهرت هذه الطريقة ردا على طريقة النحو والترجمة والطريقة المباشرة معا في جانب، واستجابة لاهتمام متزايد بتعلم اللغات الأجنبية في أمريكا في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في جانب آخر. وكان هذا الاهتمام بتعلم اللغات الأجنبية ينتج من سياسة أمريكا في متابعة ما جرى في العالم من التطورات سواء كانت في المجال العلمي أم في المجال العسكري. فقد أدى ذلك إلى ضرورة إعادة النظر إلى أساليب تعليم اللغة الأجنبية وتعلمها التي كانت لا تزال متأثرة بطريقة النحو والترجمة والطريقة المباشرة. ثم أجريت العديد من الدراسات اللغوية التي انتهت إلى ظهور نظرات جديدة نحو اللغة منها: أن اللغة كلام وليست كتابة، وأنها مجموعة من العادات، وأنها ما يمارسها أهلها وليست ما يظن أنه ينبغي أن يمارس. ويترتب على هذه المبادئ الجديدة ظهور طريقة جديدة في مجال تعليم اللغات الأجنبية وهي ما يسمى بالطريقة السمعية الشفوية. من أهم افتراضات هذه الطريقة ومبادئها التدريسية ما يلي:1. اللغة أساسًا كلام، أما الكتابة فهي تمثيل جزئي للكلام. ولذلك يجب أن ينصب الاهتمام في تعليم اللغات الأجنبية على الكلام، وليس على القراءة والكتابة.2. يجب أن يسير تعليم اللغة الأجنبية بموجب تسلسل معين هو: الاستماع، ثم الكلام، ثم القراءة، ثم الكتابة. وهذا يعني أن يستمع المتعلم أولا، ثم يقول ما استمع إليه، ثم يقرأ ما قال، ثم يكتب عما قرأ.3. طريقة تعلم اللغة الأجنبية تماثل طريقة اكتساب الطفل لغته الأم. فهو يستمع أولا، ثم يحاكي ما استمع إليه، ثم يذهب إلى المدرسة ليتعلم القراءة ثم الكتابة.4. أفضل طريقة لاكتساب اللغة الأجنبية هي تكوين العادات اللغوية عن طريق المران على القوالب.5. إن ما يحتاج إليه المتعلم هو تعلم اللغة الأجنبية، وليس التعلم عنها. وهذا يعنى أنه بحاجة إلى التمرن على نطقها، ولا إلى معرفة قوانينها وتحليلاتها اللغوية.6. الترجمة تضر تعلم اللغة الأجنبية، ولا داعي لاستخدامها.7. أفضل مدرس للغة الأجنبية هو الناطق الأصلي المدرَّب.من مزايا هذه الطريقة:1. إنها تنطلق من تصور صحيح للغة ووظيفتها كوسيلة للاتصال بين الناس.2. إن الترتيب الذى يتم به تدريس المهارات اللغوية الأربع استماع فكلام فقراءة فكتابة ترتيب يتفق مع الطريقة التي يتعلم بها الإنسان لغته الأولي.3. تشبع هذه الطريقة كثيرا من الحاجات النفسية عند الدارسين من حيث تمكينهم من استخدام اللغة وتوظيفها.لقد واجهت هذه الطريقة انتقادات أهمها ما يلي:1. إنَّها تركز على الكلام على حساب المهارات اللغوية الأخرى التي لاتقل أهمية عن الكلام. والكلام ليس الشكل الوحيد للغة.2. إنَّ ترتيب المهارات من استماع إلى كلام إلى قراءة إلى كتابة ليس ترتيبا قطعيًا ملزمًا، إذ يمكن تعليم هذه المهارات أو بعضها في وقت واحد وليس بالضرورة على وجه تتابعي.3. akuisisi bahasa asing bervariasi secara substansial dari akuisisi bahasa ibu. Ketika Anda mendapatkan bahasa ibu anak emosional melekat kepada orangtuanya, Keluarga, dan kebutuhan bahasa untuk mengekspresikan dasar kebutuhan dan emosi dan pikiran. Ketika memperoleh bahasa asing, pelajar tidak memiliki hubungan emosional yang kuat dengan guru, juga sama perlu belajar luar negeri bahasa jadi memiliki bahasa lain yang mengekspresikan emosi dan pikiran.4. bahasa akuisisi mungkin iterasi, tetapi akuisisi ini akan lebih cepat jika disertai oleh pengulangan bahasa apa dan apa urutan dan hubungan. Hal ini membuat tata bahasa peran yang dimainkan oleh ketentuan.5. mungkin menggunakan terjemahan dalam bahasa asing yang mengajar dengan bijaksana menurut pelajar dan menghemat waktu dan usaha untuk guru dan pelajar yang sama.6. hal ini tidak setia asli adalah juru bicara terbaik guru bahasa asing, karena ia sering tidak memahami masalah-masalah siswa dengan bahasa mereka belajar dan tidak dapat memprediksi kesalahan mereka dan tidak diinterpretasikan, karena itu tidak lulus pengalaman yang dikenal sebagai bahasa asing belajar bahasa.W. Cara selektifCara ini muncul dalam menanggapi aturan jalan dan terjemahan dan metode langsung dan interpretasi arah audio bersama-sama dan mencoba untuk mengambil keuntungan dari modalitas tiga pada saat yang sama. Dan pendukung dari metode ini adalah bahwa keberhasilan proses pembelajaran bahasa asing dan efektivitas akan tercapai dengan cara mengajar satu, tetapi beberapa metode memilih mereka yang sesuai untuk pelajar dan sikap belajar menemukan dirinya.Dan asumsi-asumsi yang mendasari cara selektif adalah:1. semua cara di dia mengajar Pro dan dapat membuat penggunaan dalam mengajar bahasa asing.2. tidak ada sama sekali tidak sempurna atau benar-benar salah, dan keuntungan dan kerugian dari setiap metode dan argumen dan argumen.3. من الممكن النظر إلى الطرائق الثلاث السابقة على أساس أن بعضها يكمل البعض الآخر بدلاً من النظر إليها على أساس أنها متعارضة أو متناقضة.4. لا توجد طريقة تدريس واحدة تناسب جميع الأهداف وجميع الطلاب وجميع المعلمين وجميع أنواع برامج تدريس اللغات الأجنبية.5. المهم في التدريس التركيز على المتعلم وحاجاته، وليس الولاء لطريقة تدريس معينة على حساب حاجات المتعلم.6. على المعلم أن يشعر أنه حر في استخدام الأساليب التي تناسب طلابه بغض النظر عن انتماء الأساليب لطرق تدريس مختلفة. إذ من الممكن أن يختار المعلم من كل طريقة الأسلوب أو الأساليب التي تناسب حاجات طلابه وتناسب الموقف التعليمي التعلمي الذى يجد المعلم نفسه فيه.
Sedang diterjemahkan, harap tunggu..
Hasil (Bahasa Indonesia) 2:[Salinan]
Disalin!
T. Audio cara oral (metode Audio-lingual): -
Metode ini muncul sebagai tanggapan terhadap cara tata bahasa, penerjemah langsung bersama-sama di sisi dan jalan, dalam menanggapi minat yang tumbuh dalam belajar bahasa asing di Amerika pada tahun lima puluhan dan enam puluhan abad terakhir di sisi lain. Ini adalah minat belajar bahasa asing dihasilkan dari kebijakan Amerika di tindak lanjut apa yang terjadi dalam dunia perkembangan, baik dalam bidang ilmiah atau di bidang militer. Telah menyebabkan kebutuhan untuk mempertimbangkan kembali metode pengajaran bahasa asing dan pembelajaran yang masih terpengaruh dengan cara sebagai terjemahan dan cara langsung. Banyak penelitian linguistik, yang berakhir dengan munculnya wawasan baru tentang bahasa yang kemudian dilakukan: bahwa kata-kata bahasa dan tidak tertulis, dan sebagai seperangkat kebiasaan, dan mereka berlatih apa yang dipikirkan orang, bukan apa yang harus dilakukan. Ini mengikuti prinsip-prinsip munculnya baru ini metode baru dalam bidang pengajaran bahasa asing, yang disebut arah audio-verbal.
Yang paling penting dari asumsi dan prinsip-prinsip metode mengajar berikut:
1. Pada dasarnya kata-kata bahasa, tapi menulis itu representasi sebagian dari kata-kata. Oleh karena itu kita harus fokus adalah untuk mengajar bahasa asing untuk berbicara, dan tidak membaca dan menulis.
2. Harus pergi pengajaran bahasa asing di bawah urutan tertentu: mendengarkan, kemudian berbicara, kemudian membaca, kemudian menulis. Ini berarti bahwa pelajar mendengarkan pertama, kemudian mengatakan apa yang ia mendengarkan dia, dan kemudian membaca apa yang dia katakan, maka ia menulis apa yang ia baca.
3. Metode belajar bahasa asing mirip dengan cara akuisisi anak untuk bahasa ibunya. Dia mendengarkan pertama, kemudian mensimulasikan apa yang mendengarkannya, kemudian pergi ke sekolah untuk belajar membaca dan menulis.
4. Cara terbaik untuk memperoleh bahasa asing adalah komposisi kebiasaan linguistik melalui sesi latihan pada template.
5. Apa yang dibutuhkan adalah seorang pelajar belajar bahasa asing, tidak belajar tentang mereka. Ini berarti bahwa ia perlu bekerja keluar pengucapan, dan untuk mengetahui hukum dan analisis linguistik.
6. Penerjemah merugikan belajar bahasa asing, tidak ada kebutuhan untuk digunakan.
7. Guru bahasa asing terbaik adalah juru bicara dari pelatih asli.
Keuntungan dari metode ini:
1. Ia berasal dari persepsi benar untuk bahasa dan fungsi sebagai sarana komunikasi antara orang.
2. Urutan di mana mereka mengajar empat keterampilan berbahasa mendengarkan penyebab membahayakan Pasang miskin dalam rangka konsisten dengan cara di mana manusia belajar bahasa awal.
3. Saturasi Metode ini banyak kebutuhan psikologis ketika siswa dalam hal memungkinkan mereka untuk menggunakan bahasa dan pekerjaan.
saya temui kritik metode ini termasuk yang berikut:
1. Ini berfokus pada berbicara dan kemampuan bahasa lain yang tak kalah penting dari akun pidato. Pembicaraan ini bukan satu-satunya bentuk bahasa.
2. Urutan keterampilan mendengarkan pidato membaca untuk menulis pengaturan ini tidak sepenuhnya mengikat, bisa mengajarkan keterampilan ini atau beberapa dari mereka pada satu waktu dan tidak harus dalam sekuensial.
3. Akuisisi bahasa asing berbeda secara fundamental berbeda dari akuisisi bahasa ibu. Ketika akuisisi bahasa ibu anak itu secara emosional terkait dengan orang tuanya dan keluarganya, dan kebutuhan untuk memiliki bahasa untuk mengekspresikan emosi dasar, pengalaman dan kebutuhan. Ketika akuisisi bahasa asing, tidak memiliki hubungan emosional yang kuat dengan guru pelajar, juga tidak memiliki kebutuhan yang sama untuk belajar bahasa asing di mana ia memiliki bahasa lain ia mengungkapkan emosi dan pikirannya.
4. Akuisisi bahasa asing berulang mungkin, tapi akuisisi ini lebih cepat jika disertai dengan realisasi pengulangan bahasa apa dan apa struktur dan hubungan mereka. Inilah yang membuat ketentuan peran gramatikal untuk bermain.
5. Hal ini dimungkinkan untuk menggunakan terjemahan dalam pengajaran bahasa asing dengan cara manfaat bijaksana pelajar dan menghemat waktu dan usaha untuk guru dan pelajar sama.
6. Tidak benar bahwa juru bicara asli adalah guru terbaik dari bahasa asing, karena sering tidak menyadari masalah siswa dengan bahasa mereka belajar dari kesalahan mereka dan tidak dapat memprediksi atau menafsirkan, karena ia tidak lulus pengalaman belajar bahasa dia tahu sebagai bahasa asing.
w. Cara selektif
ternyata cara ini dalam menanggapi cara aturan dan terjemahan dan cara langsung dan cara sidang lisan bersama-sama dan mencoba untuk mengambil keuntungan dari ketiga metode pada waktu yang sama. Pendukung pendekatan ini percaya bahwa keberhasilan proses Pengajaran Bahasa Asing dan efektivitasnya tidak akan tercapai dengan cara mengajar satu tapi sejumlah cara, termasuk memilih apa yang sesuai dengan pelajar dan posisi mengajar di mana ia menemukan dirinya.
Ini adalah asumsi yang mendasari di balik metode ini selektif:
1. Setiap metode dalam mengajar memiliki kelebihan dan dapat digunakan dalam mengajar bahasa asing.
2. Tidak ada cara yang sempurna benar, atau benar-benar salah, dan masing-masing metode dan keuntungan dan kerugian dari argumen dan argumen dari mereka.
3. Hal ini dimungkinkan untuk melihat tiga metode sebelumnya atas dasar bahwa setiap melengkapi lain bukannya melihat mereka atas dasar itu bertentangan atau bertentangan.
4. Tidak ada cara mengajar yang sesuai dengan semua tujuan dan semua siswa dan semua guru dan semua jenis program pengajaran bahasa asing.
5. Hal ini penting untuk fokus pada pengajaran dan pembelajar kebutuhan, bukan loyalitas kepada metode tertentu pengajaran dengan mengorbankan kebutuhan peserta didik.
6. Guru merasa bahwa ia bebas untuk menggunakan metode yang sesuai muridnya terlepas dari metode afiliasi untuk cara mengajar. Hal ini dimungkinkan untuk memilih guru dari setiap metode metode atau metode yang sesuai dengan kebutuhan siswa dan sesuai dengan belajar guru kelas yang menemukan dirinya di dalamnya.
Sedang diterjemahkan, harap tunggu..
 
Bahasa lainnya
Dukungan alat penerjemahan: Afrikans, Albania, Amhara, Arab, Armenia, Azerbaijan, Bahasa Indonesia, Basque, Belanda, Belarussia, Bengali, Bosnia, Bulgaria, Burma, Cebuano, Ceko, Chichewa, China, Cina Tradisional, Denmark, Deteksi bahasa, Esperanto, Estonia, Farsi, Finlandia, Frisia, Gaelig, Gaelik Skotlandia, Galisia, Georgia, Gujarati, Hausa, Hawaii, Hindi, Hmong, Ibrani, Igbo, Inggris, Islan, Italia, Jawa, Jepang, Jerman, Kannada, Katala, Kazak, Khmer, Kinyarwanda, Kirghiz, Klingon, Korea, Korsika, Kreol Haiti, Kroat, Kurdi, Laos, Latin, Latvia, Lituania, Luksemburg, Magyar, Makedonia, Malagasi, Malayalam, Malta, Maori, Marathi, Melayu, Mongol, Nepal, Norsk, Odia (Oriya), Pashto, Polandia, Portugis, Prancis, Punjabi, Rumania, Rusia, Samoa, Serb, Sesotho, Shona, Sindhi, Sinhala, Slovakia, Slovenia, Somali, Spanyol, Sunda, Swahili, Swensk, Tagalog, Tajik, Tamil, Tatar, Telugu, Thai, Turki, Turkmen, Ukraina, Urdu, Uyghur, Uzbek, Vietnam, Wales, Xhosa, Yiddi, Yoruba, Yunani, Zulu, Bahasa terjemahan.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: