Kesusasteraan Arab Islam dan Kerajaan Bani Umayyah 1. zaman Islam Kesan Islam dalam kehidupan Sastera Tempahan kebangkitan Islam di negara Arab yang radikal berubah dari kaum untuk autisme cincangan yang dibangunkan di negeri Arab berhutang kepada Islam dan Al-Quran diambil kira. Dan saya mempunyai acara besar ini menggambarkan reaksi kuat hidup Sastera di negara ini. Puisi dan prosa kursus Sastera pengeluaran negara bertindak balas dengan persekitaran (UNPROFOR) dan tertakluk kepada pengaruh yang. Dan manakala monitor fenomena Sastera pada Islam jelas menunjukkan apa beliau meninggalkan Islam dari cap jari yang jelas pada Mac akan dipuji oleh itu dalam Sastera dan ciri-ciri dan ciri-ciri. Kesan-kesan atrofi seni sastera yang paling menonjol adalah subur eras dan kemunculan seni perkembangan seni mempertahankan diri yang baru atau lama. Islam menghabiskan soothsayers COO yang dikaitkan dengan tentang yang pagan dan melupakan orators untuk mensimulasikan rhyme itu dalam khutbah mereka, warna pidato dari air pancut Islam. Dan mengambil para pemuisi yang enggan tentang penggunaan sistem adalah kehidupan orang-orang Arab dalam ketidaktentuan yang menyokong. Dan beralih kepada alam sekitar Islam yang dipanggil untuk tujuan seperti rambut dan puisi keagamaan dan penaklukan, menjadi bulu sekitar makna yang berkaitan dengan nilai-nilai Islam dan cita-cita. Prinsip-prinsip etika Islam telah mencipta patut ajaran-Nya dan jiwanya, prinsip-prinsip ini dinyatakan dalam Sastera productions akan dipuji oleh itu dalam. وقد راجت مقولة تذهب إلى أن الإسلام وقف من الشعر والشعراء موقفاً مناهضاً مثبطاً، استناداً إلى قوله تعالى: )والشعراء يتبعهم الغاوون، ألم تر أنهم في كل واد يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون (الشعراء: 224-226). وتصحيحاً لهذه المقولة ينبغي التوضيح أن الشعراء الذين تناولتهم الآيات القرآنية إنما هم الشعراء الذين كانوا يحرضون على الفتنة، ويخوضون في الإفك والباطل، والذين كانوا يتصدون لهجاء الرسول عليه السلام والمسلمين، وليس المقصود الشعراء كافة، ولهذا استثنى تعالى الشعراء الذين لا تصدق عليهم الآيات السابقة بقوله بعدها: )إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيراً وانتصروا من بعدما ظلموا وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون( (الشعراء 227). وكان الرسول عليه السلام يميل إلى سماع الشعر الجيد، وكان يشجع حسان بن ثابت وشعراء الأنصار على مهاجاة شعراء المشركين، وكان يقول لحسان: «اهجهم وروح القدس معك»، فهو إذاً لم يدع إلى التخلي عن الشعر وإنما كان يقف موقفاً مناهضاً من الشعر الذي ينافي المبادئ والقيم الإسلامية، وقد أثر عنه حديث في إطراء الشعر وهو قوله عليه السلام: «إن من الشعر حكمة» (صحيح مسلم). وكان للإسلام يد لا تنكر في ازدهار النثر الأدبي، ولاسيما الخطابة والترسل، فقد أصبحت الخطابة وسيلة لنشر الدين والوعظ وبيان مبادئ الإسلام والحض على الجهاد والدعوة إلى مكارم الأخلاق وبيان خطة الحكم، وكان الرسول عليه السلام وخلفاؤه خطباء مفوهين، وكذلك كان جل عمالهم وقوادهم. وقد دعا قيام الدولة الإسلامية واتساع سلطانها إلى الاستعانة بالكتابة والكتاب، وكانت الكتابة محدودة الانتشار في العصر الجاهلي فاتسع لها المجال في صدر الإسلام وأقبلت الناشئة على تعلم الكتابة. الفنون الأدبية في صدر الإسلام: ظل الشعر يتبوأ المنزلة الأولى في صدر الإسلام، شأنه في العصر الجاهلي، ولكن تطوراً جاداً ألمَّ به من حيث الأغراض والمعاني. فقد أوجد الإسلام أغراضاً جديدة كشعر الجهاد والفتوح والزهد والوعظ والشعر السياسي. وتضاءل شأن طائفة من أغراض الشعر التي كانت سائدة في الجاهلية كالشعر القبلي القائم على العصبية القبلية والمتصل بالأيام والوقائع والمفاخرات والشعر المتصل بالغزو والغارات. فقد ألغى الإسلام دواعي الشعر القبلي حين وحد القبائل العربية في أمة واحدة، تسوس أمورها دولة واحدة، وانصرف شعراء الحواضر إلى أغراض تلائم بيئتهم المترفة فاتجهت طائفة منهم إلى الشعر الغزلي الذي بلغ الغاية من التألق والازدهار في عصر بني أمية، واتجهت طائفة أخرى إلى الشعر الديني والوعظي. وإلى جانب الشعر أخذت الخطابة تثبت أقدامها لحاجة المسلمين إليها عصرئذ، وبدأت تسير في طريق النماء والنضج بشتى أنواعها وفي حين توارى سجع الكهان ظهرت مكانة الخطابة الدينية، فكان الرسول e يخطب في المسلمين موضحاً لهم شؤون عقيدتهم. وجاء الخلفاء الراشدون بعده فساروا على نهجه، وكانوا يعظون المسلمين في خطبهم ويحضونهم على مكارم الأخلاق. وقد احتلت الخطابة الدينية المنابر وحلقات المساجد منذ ذلك العصر، وكثر الوعاظ والقصاص. وفي الوقت عينه ظهرت الخطابة السياسية التي تدور حول شؤون الحكم وسياسة الرعية، واستخدمت أول الأمر فيما نشب من خلاف بين المسلمين حول الخلافة إثر وفاة الرسول e، فكانت الخطب التي ألقيت في سقيفة بني ساعدة باكورة الخطب السياسية. وبعد مقتل عثمان وافتراق المسلمين إلى شيعتين إحداهما تناصر علياً والثانية تناصر معاوية بن أبي سفيان عظم شأن الخطابة السياسية، على أن هذه الخطابة لم تتألق وتزدهر إلا في العصر الأموي. وإلى جانب هذين اللونين من ألوان الخطابة ظلت للخطابة الحفلية مكانتها، ولاسيما خطب الوفود، فإذا وفد قوم على الرسول e أو على خلفائه من بعده أحضروا معهم خطباءهم ليتحدثوا بلسانهم ويفاخروا بهم. وفن ثالث بدأ يحبو في عصر صدر الإسلام ويخطو خطواته الأولى في طريق النضج هو فن الترسل، فإن قيام الدولة الإسلامية استدعى وجود كتاب يوجهون الرسائل إلى العمال والقبائل في مختلف أقطار الدولة، فكان للرسول كتابه كما كان لخلفائه وولاتهم من بعده كتابهم. ومن الكتاب الذين استعان بهم الرسول e لكتابة الوحي وكتابة الرسائل علي ابن أبي طالب، ومعاوية بن أبي سفيان، وأبان بن سعيد، وخالد بن سعيد، والعلاء بن الحضرمي، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت. ومن الرسائل المهمة في تلك الحقبة رسالة عمر بن الخطاب التي أرسلها إلى أبي موسى الأشعري في بيان أحكام القضاء بين المسلمين. خصائص الأدب في صدر الإسلام لم يطرأ على الشعر كبير تغيير في صدر الإسلام من حيث أساليبه وطرائقه الفنية لأن الشعر فن يقوم على المحاكاة، فالشاعر يحتذي خطا أسلافه. وفي الغالب كان الشاعر يتتلمذ لشاعر مشهور فيكون راوية له ويأخذ عنه طريقته ويحاكيه في أسلوبه. فنجد مثلاً الحطيئة [ر] يقر بسيره على نهج زهير بن أبي سلمى [ر] والشعراء الذين كانوا يأخذون شعرهم بالتنقيح والتحكيك. يضاف إلى ذلك أن الكثرة من شعراء صدر الإسلام كانوا من مخضرمي الجاهلية والإسلام، ومن هؤلاء الحطيئة وكعب بن زهير [ر] والخنساء [ر] وحسان بن ثابت [ر] وكعب بن مالك [ر] والعباس بن مرداس [ر] وأبو ذؤيب الهذلي [ر] وحميد بن ثور [ر] والشماخ بن ضرار [ر]. وهؤلاء الشعراء كان لهم أسلوبهم وطرائقهم المميزة م
Sedang diterjemahkan, harap tunggu..
