يعتبر جمال عبد الناصر من أهم الشخصيات التي حكمت مصر وعملت على تحسين أو terjemahan - يعتبر جمال عبد الناصر من أهم الشخصيات التي حكمت مصر وعملت على تحسين أو Bahasa Indonesia Bagaimana mengatakan

يعتبر جمال عبد الناصر من أهم الشخصي

يعتبر جمال عبد الناصر من أهم الشخصيات التي حكمت مصر وعملت على تحسين أوضاع الاقتصاد المصري فعندما تسلم عبد الناصر حكم مصر كانت مصر دولة فقيرة متخلفة صناعيا، وقام عبد الناصر بالعديد من الخطوات للعمل على تحسين أوضاع الاقتصاد الذي شهد تدهورا كبيرا بعد ولاية أبناء محمد علي، وشهدت مصر في عهد عبد الناصر نهضة اقتصادية وصناعية كبيرة كان الاقتصاد المصري عاجزا خلالها بسبب ارتباطه بالمصالح الأجنبية عن طريق البنوك وشركات التأمين والتجارة الخارجية في الصادرات والواردات، وكانت كل مرافق الاقتصاد المصري بيد الأجانب واليهود، لكن بدأ جمال عبد الناصر في اتجاه جديد للدولة نحو السيطرة على مصادر الإنتاج ووسائله من خلال التوسع و تأميم البنوك الخاصة والأجنبية العاملة؛ والشركات والمصانع الكبرى وإنشاء عدد من المشروعات الصناعية الضخمة وقد اهتم عبد الناصر بإنشاء المدارس والمستشفيات، وتوفير فرص العمل لأبناء الشعب، وقام بتحديد الملكية الزراعية؛ وتم تحديدها بمائتي فدان ومن بعدها امتلك الفلاحون المصريون الأراضي التي يزرعونها لأول مرة، ومنح كل مزارع خمسة أفدنة زراعية وهو ما يسمي بقانون الإصلاح الزراعي ما ساعد في ازدهار الزراعة في عصره؛ وتوج ذلك كله ببناء السد العالي الذي يعد أهم وأعظم الانجازات على الإطلاق حيث حمى مصر من أخطار الفيضانات كما أدى إلى زيادة الرقعة الزراعية بنحو مليون فدان، بالإضافة إلى ما تميز به باعتباره المصدر الأول لتوليد الكهرباء في مصر وهو ما يوفر الطاقة اللازمة للمصانع والمشروعات الصناعية الكبرى، وكما شهدت المرحلة نهضة اقتصادية كبيرة أن إجمالي ديون مصر الخارجية نهاية عهد عبد الناصر لم يتجاوز 1.3 مليار دولار. مع الأخذ في الاعتبار ما قام به عبد الناصر من تمويل لإقامة السد العالي,و أغلبها ديون عسكرية لبناء الجيش المصري في حرب الأستنزاف و حرب السادس من أكتوبر .
حالة مصر قبل قيام ثورة 23 يوليو 1952 " ثورة جمال عبد الناصر
كانت مصر مجتمع تسوده العلاقات شبه الإقطاعية والرأسمالية المتخلفة وكان المحتل البريطاني يسيطر على كل مقدرات البلاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية مدعوما بجيش الاحتلال المكون من 80 ألف جندي بريطاني ومن الطبقة العميلة التي أنشأها من المصريين ومن الجاليات الأجنبية التي استوطنت مصر لتمص خيراتها وتنهب ثرواتها ومن الأسرة المالكة الدخيلة التي غرقت في الفساد والانحلال وأصبحت فضائحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية على كل لسان. وكان حزب الوفد قد تخلى عن قيادة الحركة الوطنية منذ موقفه المعيب في 4 فبراير 1942 ، وأصبح حزبا للأغنياء جدا وظهرت انتماءاته اليمنية الرجعية المعادية لمصالح الأغلبية. كان المشروع القومي لحكومة الوفد الأخيرة قبل الثورة هو مكافحة الحفاء .
هل توجد مهانة تعادل ذلك ؟ وكانت قوى سياسية أخرى كالإخوان المسلمين والشيوعيين والاشتراكيين تتحرك على الساحة ولكنها جميعا كانت عاجزة عن التحرك الجدّي لإشعال ثورة تستولي بها على النظام السياسي المترنح والمأزوم .وجاء حريق القاهرة في 26 يناير 1952 كإعلان إفلاس لما أصطلح على تسميته الحقبة الليبرالية في تاريخ مصر المعاصر من 1923 – 1952.
وعلى الساحة العربية تفتت الوطن العربي إلى دول ودويلات واقعة تحت سيطرة الاستعمار الإنجليزي والفرنسي والأمريكي الجديد الداخل إلى المنطقة بعد الحرب العالمية الثانية وكانت إسرائيل قد تم زرعها عنوة في قلب العالم العربي على أرض فلسطين لتفصل العالم العربي لمشرق ومغرب ولتعمل كقاعدة إمبريالية لحماية مصالح الغرب في أهم منطقة إستراتيجية بالنسبة للغرب حيث أنها مخزون النفط الأول في العالم ، ولوأد أي مشروع نهضوي عصري قومي في الوطن العربي وعلى الصعيد العالمي كانت الحرب الباردة مشتعلة بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي على مناطق النفوذ وفرض السيطرة .
في تلك الظروف تفجرت ثورة عبد الناصر في مصر، عندما تسلم عبد الناصر حكم مصر كانت مصر دولة فقيرة متخلفة صناعيا، محصولها الزراعي الأساسي هو القطن الذي كان حكرا بيد طبقة من الإقطاعيين والمضاربين والأجانب .كان الاقتصاد المصري متخلف وتابع للاحتكارات الرأسمالية الأجنبية، كان هناك 960 شخصا فقط يسيطرون على كل الوظائف الأساسية في مجالس إدارات الشركات الصناعية، من بين هؤلاء نجد 265 مصري فقط .وكان بنك باركليز الإنجليزي يسيطر وحده على 56 % من الودائع، وكان بنك مصر قد تمت السيطرة عليه من جانب رؤوس الأموال الإنجليزية والأمريكية .كان الاقتصاد المصري عاجزا بسبب ارتباطه بالمصالح الأجنبية عن طريق البنوك وشركات التأمين والتجارة الخارجية في الصادرات والواردات وكانت كل مرافق الاقتصاد المصري بيد الأجانب واليهود .الأمر الذي دعا الاقتصادي المصري الكبير الدكتور عبد الجليل العمري أن يصفه : ( لقد كان الاقتصاد المصري كبقرة ترعى في أرض مصر، ولكن ضروعها كانت كلها تحلب خارج مصر) .
إن الوثائق التاريخية تقدم لنا حقائق حالكة السواد عن أوضاع مصر الداخلية قبل الثورة، كانت أخر ميزانية للدولة عام 1952 تظهر عجزا قدره 39 مليون جنيه .كما أن مخصصات الاستثمار في مشروعات جديدة طبقا للميزانية سواء بواسطة الدولة أو القطاع الخاص كانت صفرا .كما أن أرصدة مصر من الجنيه الإسترليني المستحق لها في مقابل كل ما قدمته من سلع وخدمات وطرق مواصلات لخدمة المجهود الحربي للحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية وكان يبلغ 400 مليون جنيه إسترليني قد تم تبديده ولم يتبق منه إلا 80 مليون جنيه إسترليني .أثارت جريدة الوفد في الثمانينيات هذه القضية أن مصر كانت دائنة لبريطانيا قبل الثورة والوثائق التاريخية تثبت أن المبلغ المتبقي من الدين وهو 80 مليون جنيه إسترليني رفضت بريطانيا إعطاؤه لمصر طوال فترة حكم الرئيس جمال عبد الناصر نكاية في عبد الناصر وسياساته ضدها، ولم تفرج عنه إلا في منتصف السبعينيات في عهد السادات الذي أعترف بذلك في مذكراته. كان النهب الذي لحق بالأرض الزراعية في مصر طوال القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين، نهب احتكرته أسرة محمد على في البداية ثم أباحت
0/5000
Dari: -
Ke: -
Hasil (Bahasa Indonesia) 1: [Salinan]
Disalin!
يعتبر جمال عبد الناصر من أهم الشخصيات التي حكمت مصر وعملت على تحسين أوضاع الاقتصاد المصري فعندما تسلم عبد الناصر حكم مصر كانت مصر دولة فقيرة متخلفة صناعيا، وقام عبد الناصر بالعديد من الخطوات للعمل على تحسين أوضاع الاقتصاد الذي شهد تدهورا كبيرا بعد ولاية أبناء محمد علي، وشهدت مصر في عهد عبد الناصر نهضة اقتصادية وصناعية كبيرة كان الاقتصاد المصري عاجزا خلالها بسبب ارتباطه بالمصالح الأجنبية عن طريق البنوك وشركات التأمين والتجارة الخارجية في الصادرات والواردات، وكانت كل مرافق الاقتصاد المصري بيد الأجانب واليهود، لكن بدأ جمال عبد الناصر في اتجاه جديد للدولة نحو السيطرة على مصادر الإنتاج ووسائله من خلال التوسع و تأميم البنوك الخاصة والأجنبية العاملة؛ والشركات والمصانع الكبرى وإنشاء عدد من المشروعات الصناعية الضخمة وقد اهتم عبد الناصر بإنشاء المدارس والمستشفيات، وتوفير فرص العمل لأبناء الشعب، وقام بتحديد الملكية الزراعية؛ وتم تحديدها بمائتي فدان ومن بعدها امتلك الفلاحون المصريون الأراضي التي يزرعونها لأول مرة، ومنح كل مزارع خمسة أفدنة زراعية وهو ما يسمي بقانون الإصلاح الزراعي ما ساعد في ازدهار الزراعة في عصره؛ وتوج ذلك كله ببناء السد العالي الذي يعد أهم وأعظم الانجازات على الإطلاق حيث حمى مصر من أخطار الفيضانات كما أدى إلى زيادة الرقعة الزراعية بنحو مليون فدان، بالإضافة إلى ما تميز به باعتباره المصدر الأول لتوليد الكهرباء في مصر وهو ما يوفر الطاقة اللازمة للمصانع والمشروعات الصناعية الكبرى، وكما شهدت المرحلة نهضة اقتصادية كبيرة أن إجمالي ديون مصر الخارجية نهاية عهد عبد الناصر لم يتجاوز 1.3 مليار دولار. مع الأخذ في الاعتبار ما قام به عبد الناصر من تمويل لإقامة السد العالي,و أغلبها ديون عسكرية لبناء الجيش المصري في حرب الأستنزاف و حرب السادس من أكتوبر .حالة مصر قبل قيام ثورة 23 يوليو 1952 " ثورة جمال عبد الناصركانت مصر مجتمع تسوده العلاقات شبه الإقطاعية والرأسمالية المتخلفة وكان المحتل البريطاني يسيطر على كل مقدرات البلاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية مدعوما بجيش الاحتلال المكون من 80 ألف جندي بريطاني ومن الطبقة العميلة التي أنشأها من المصريين ومن الجاليات الأجنبية التي استوطنت مصر لتمص خيراتها وتنهب ثرواتها ومن الأسرة المالكة الدخيلة التي غرقت في الفساد والانحلال وأصبحت فضائحها السياسية والاقتصادية والاجتماعية على كل لسان. وكان حزب الوفد قد تخلى عن قيادة الحركة الوطنية منذ موقفه المعيب في 4 فبراير 1942 ، وأصبح حزبا للأغنياء جدا وظهرت انتماءاته اليمنية الرجعية المعادية لمصالح الأغلبية. كان المشروع القومي لحكومة الوفد الأخيرة قبل الثورة هو مكافحة الحفاء .هل توجد مهانة تعادل ذلك ؟ وكانت قوى سياسية أخرى كالإخوان المسلمين والشيوعيين والاشتراكيين تتحرك على الساحة ولكنها جميعا كانت عاجزة عن التحرك الجدّي لإشعال ثورة تستولي بها على النظام السياسي المترنح والمأزوم .وجاء حريق القاهرة في 26 يناير 1952 كإعلان إفلاس لما أصطلح على تسميته الحقبة الليبرالية في تاريخ مصر المعاصر من 1923 – 1952.وعلى الساحة العربية تفتت الوطن العربي إلى دول ودويلات واقعة تحت سيطرة الاستعمار الإنجليزي والفرنسي والأمريكي الجديد الداخل إلى المنطقة بعد الحرب العالمية الثانية وكانت إسرائيل قد تم زرعها عنوة في قلب العالم العربي على أرض فلسطين لتفصل العالم العربي لمشرق ومغرب ولتعمل كقاعدة إمبريالية لحماية مصالح الغرب في أهم منطقة إستراتيجية بالنسبة للغرب حيث أنها مخزون النفط الأول في العالم ، ولوأد أي مشروع نهضوي عصري قومي في الوطن العربي وعلى الصعيد العالمي كانت الحرب الباردة مشتعلة بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي على مناطق النفوذ وفرض السيطرة .
في تلك الظروف تفجرت ثورة عبد الناصر في مصر، عندما تسلم عبد الناصر حكم مصر كانت مصر دولة فقيرة متخلفة صناعيا، محصولها الزراعي الأساسي هو القطن الذي كان حكرا بيد طبقة من الإقطاعيين والمضاربين والأجانب .كان الاقتصاد المصري متخلف وتابع للاحتكارات الرأسمالية الأجنبية، كان هناك 960 شخصا فقط يسيطرون على كل الوظائف الأساسية في مجالس إدارات الشركات الصناعية، من بين هؤلاء نجد 265 مصري فقط .وكان بنك باركليز الإنجليزي يسيطر وحده على 56 % من الودائع، وكان بنك مصر قد تمت السيطرة عليه من جانب رؤوس الأموال الإنجليزية والأمريكية .كان الاقتصاد المصري عاجزا بسبب ارتباطه بالمصالح الأجنبية عن طريق البنوك وشركات التأمين والتجارة الخارجية في الصادرات والواردات وكانت كل مرافق الاقتصاد المصري بيد الأجانب واليهود .الأمر الذي دعا الاقتصادي المصري الكبير الدكتور عبد الجليل العمري أن يصفه : ( لقد كان الاقتصاد المصري كبقرة ترعى في أرض مصر، ولكن ضروعها كانت كلها تحلب خارج مصر) .
إن الوثائق التاريخية تقدم لنا حقائق حالكة السواد عن أوضاع مصر الداخلية قبل الثورة، كانت أخر ميزانية للدولة عام 1952 تظهر عجزا قدره 39 مليون جنيه .كما أن مخصصات الاستثمار في مشروعات جديدة طبقا للميزانية سواء بواسطة الدولة أو القطاع الخاص كانت صفرا .كما أن أرصدة مصر من الجنيه الإسترليني المستحق لها في مقابل كل ما قدمته من سلع وخدمات وطرق مواصلات لخدمة المجهود الحربي للحلفاء أثناء الحرب العالمية الثانية وكان يبلغ 400 مليون جنيه إسترليني قد تم تبديده ولم يتبق منه إلا 80 مليون جنيه إسترليني .أثارت جريدة الوفد في الثمانينيات هذه القضية أن مصر كانت دائنة لبريطانيا قبل الثورة والوثائق التاريخية تثبت أن المبلغ المتبقي من الدين وهو 80 مليون جنيه إسترليني رفضت بريطانيا إعطاؤه لمصر طوال فترة حكم الرئيس جمال عبد الناصر نكاية في عبد الناصر وسياساته ضدها، ولم تفرج عنه إلا في منتصف السبعينيات في عهد السادات الذي أعترف بذلك في مذكراته. كان النهب الذي لحق بالأرض الزراعية في مصر طوال القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين، نهب احتكرته أسرة محمد على في البداية ثم أباحت
Sedang diterjemahkan, harap tunggu..
Hasil (Bahasa Indonesia) 2:[Salinan]
Disalin!
Gamal Abdel Nasser adalah salah satu yang tokoh paling penting yang memerintah Mesir dan bekerja untuk memperbaiki dengan kondisi dari ekonomi Mesir . Ketika disampaikan Abdel Nasser memerintah Mesir adalah sebuah negara miskin terbelakang industri, dan Abdel Nasser banyak langkah untuk bekerja pada peningkatan yang situasi ekonomi , yang telah melihat sebuah penurunan yang signifikan setelah pada mandat dari anak-anak dari Muhammad Ali, Mesir telah melihat di dalam era Nasser dari kebangkitan ekonomi dan industri besar adalah yang ekonomi Mesir lumpuh selama karena dari hubungannya dengan kepentingan asing oleh bank, perusahaan asuransi dan perdagangan luar negeri ekspor dan impor, dan semua fasilitas dari ekonomi Mesir , namun , orang asing dan orang-orang Yahudi, tetapi Gamal Abdel Nasser dimulai pada sebuah arah baru yang negara terhadap para control sumber dari produksi dan berarti melalui ekspansi dan nasionalisasi dari bank-bank swasta dan asing operasi, dan perusahaan dan pabrik-pabrik utama dan yang pembentukan dari sejumlah proyek industri besar yang bersangkutan Abdel Nasser , yang pendirian dari sekolah dan rumah sakit, dan memberikan kesempatan kerja bagi masyarakat, dan ia mengidentifikasi properti pertanian; diidentifikasi dua ratus acre dan kemudian dimiliki para petani Mesir mendarat mereka pertanian untuk yang pertama kalinya, memberikan setiap petani lima acre pertanian yang disebut hukum reformasi agraria membantu untuk kemakmuran dari pertanian di zamannya, semua berpuncak pada para konstruksi dari bendungan tinggi Aswan , yang merupakan yang paling penting dan prestasi terbesar sejak demam Mesir dari para bahaya dari banjir juga menyebabkan sebuah peningkatan daerah pertanian sekitar salah satu juta are, di samping ciri dia sebagai seorang sumber utama untuk pembangkit listrik di Mesir yang menyediakan satu energi yang dibutuhkan untuk pabrik-pabrik dan proyek-proyek industri besar, dan sebagai orang panggung telah melihat kebangkitan ekonomi yang besar bahwa Mesir 's total utang luar negeri dari akhir dari era of Abdel Nasser tidak melebihi $ 1,3 miliar. Mempertimbangkan apa yang telah dilakukan Abdel Nasser dana untuk para pembentukan dari Dam tinggi, dan kebanyakan dari mereka utang militer untuk membangun yang tentara Mesir di dalam perang dari gesekan dan para Keenam Oktober War.
Mesir 's kasus sebelum revolusi dari 23 Juli 1952 , "revolusi Gamal Abdel Nasser ,
Mesir sebuah masyarakat di mana hampir Hubungan feodalisme dan kapitalisme mundur penjajah Inggris mengontrol semua yang kemampuan dari negara politik, ekonomi dan sosial , didukung oleh pasukan yang terdiri dari 80 ribu tentara Inggris dan kelas proxy dibuat oleh orang Mesir dan masyarakat asing yang menetap Mesir menyedot sumber daya dan menjarah nya kekayaan dan para keluarga kerajaan dari eksotis tenggelam dalam korupsi dan pembusukan bahwa pendudukan telah menjadi skandal politik, ekonomi dan sosial di bibir setiap orang. Partai Wafd telah ditinggalkan para pimpinan dari gerakan nasional sejak cacat di dalam 4 Februari 1942, dan menjadi sebuah partai yang sangat kaya dan muncul afiliasi Yaman bermusuhan reaksioner untuk para kepentingan dari mayoritas. proyek nasional yang Pemerintah dari delegasi terakhir sebelum para revolusi adalah untuk melawan Alhvae.
Apakah ada penghinaan setara dengan itu? kekuatan politik lain seperti sebagai Brotherhood of Muslim, komunis dan sosialis yang bergerak di dalam scene, tapi semua tidak mampu untuk bergerak serius untuk menyalakan sebuah revolusi disita oleh terhuyung-huyung dan terjebak dalam lumpur dari sistem politik .ujae api Kairo di dalam 26 Januari 1952 deklarasi dari kebangkrutan dari apa yang telah disebut era liberal di dalam sejarah dari Mesir 's kontemporer dari 1923 - 1952
dan di dalam arena Arab , yang fragmentasi dari dunia Arab untuk para negara dan negara bagian dan dikendalikan oleh penjajah Inggris dan yang rumah Perancis dan Amerika baru untuk para wilayah setelah perang dunia II dan Israel telah ditanam oleh kekuatan di dalam jantung dari dunia Arab pada satu lahan dari Palestina untuk membagi dengan dunia Arab untuk sebuah Maroko cerah dan dan beroperasi sebagai imperialisme aturan untuk melindungi para kepentingan dari Barat yang wilayah strategis yang paling penting bagi Barat karena merupakan cadangan minyak pertama di dalam dunia, tetapi yang bud setiap kebangkitan proyek yang nasionalis modern di dalam dunia Arab dan global perang dingin itu berkecamuk antara para kamp kapitalis dan sosialis untuk lingkungan dari pengaruh dan memaksakan kontrol.
dalam keadaan seperti itu memicu sebuah revolusi Abdel Nasser di Mesir, ketika ia menerima Abdel Nasser memerintah Mesir Mesir adalah negara miskin tertinggal industri, pertanian tanaman dasar kapas , yang merupakan monopoli , namun , sebuah lapisan feodal dan spekulan dan .kan luar negeri Mesir 's ekonomi terbelakang dan dengan monopoli terus dari modal asing, ada 960 orang hanya dalam kontrol dari semua yang fungsi dasar di dalam dewan perusahaan industri, di antaranya kita menemukan 265 Mesir hanya .okan Barclays Premier dikendalikan hanya 56% dari yang deposito, Bank of Egypt telah dikendalikan oleh para Bahasa Inggris dan modal Amerika .kan ekonomi Mesir adalah tidak untuk karena dari hubungannya dengan kepentingan asing oleh bank, perusahaan asuransi dan perdagangan luar negeri ekspor dan impor kedua fasilitas ekonomi Mesir , namun , orang asing dan Yahudi .alomr yang disebut dengan ekonomi Mesir yang besar Dr Abdul Jalil Al Omari bahwa ia menjelaskan: (itu yang ekonomi Mesir kembali sebagai merumput kemunduran di dalam tanah dari Mesir, tetapi Dharuaha semua diperah di luar Mesir .)
dokumen sejarah memberikan kita dengan fakta lapangan - hitam untuk Mesir 's situasi internal sebelum itu revolusi, adalah yang terakhir anggaran negara pada tahun 1952 menunjukkan suatu defisit 39 juta pound Sebagai bahwa alokasi investasi dalam. yang proyek-proyek baru , menurut para anggaran baik oleh para negara atau yang sektor swasta adalah nol Sebagai. saldo dari Mesir dari para pound yang berutang dalam pertukaran untuk memiliki barang dibuat dan jasa dan metode dari transportasi untuk melayani usaha perang Sekutu selama perang Dunia II dan merupakan jumlah dari 400 juta pound telah terbuang meninggalkan dia hanya 80 juta pound .othart koran Wafd di dalam delapan puluhan masalah ini Mesir adalah hutang ke Inggris sebelum para revolusi dan dokumen sejarah membuktikan bahwa pada jumlah sisa yang utang 80 juta pounds Inggris menolak untuk memberinya ke Mesir selama pemerintahan dari Presiden Gamal Abdel Nasser Defiance di Abdel Nasser dan kebijakan melawan itu , dirilis hanya di dalam pertengahan - tujuh puluhan di dalam era Sadat , yang mengaku ini dalam memoarnya. Penjarahan dilakukan untuk lahan pertanian di Mesir seluruh para abad kesembilan belas dan yang paruh pertama dengan abad kedua puluh, menjarah Ahtkrth Muhammad Ali Dinasti di dalam awal dan kemudian disahkan
Sedang diterjemahkan, harap tunggu..
 
Bahasa lainnya
Dukungan alat penerjemahan: Afrikans, Albania, Amhara, Arab, Armenia, Azerbaijan, Bahasa Indonesia, Basque, Belanda, Belarussia, Bengali, Bosnia, Bulgaria, Burma, Cebuano, Ceko, Chichewa, China, Cina Tradisional, Denmark, Deteksi bahasa, Esperanto, Estonia, Farsi, Finlandia, Frisia, Gaelig, Gaelik Skotlandia, Galisia, Georgia, Gujarati, Hausa, Hawaii, Hindi, Hmong, Ibrani, Igbo, Inggris, Islan, Italia, Jawa, Jepang, Jerman, Kannada, Katala, Kazak, Khmer, Kinyarwanda, Kirghiz, Klingon, Korea, Korsika, Kreol Haiti, Kroat, Kurdi, Laos, Latin, Latvia, Lituania, Luksemburg, Magyar, Makedonia, Malagasi, Malayalam, Malta, Maori, Marathi, Melayu, Mongol, Nepal, Norsk, Odia (Oriya), Pashto, Polandia, Portugis, Prancis, Punjabi, Rumania, Rusia, Samoa, Serb, Sesotho, Shona, Sindhi, Sinhala, Slovakia, Slovenia, Somali, Spanyol, Sunda, Swahili, Swensk, Tagalog, Tajik, Tamil, Tatar, Telugu, Thai, Turki, Turkmen, Ukraina, Urdu, Uyghur, Uzbek, Vietnam, Wales, Xhosa, Yiddi, Yoruba, Yunani, Zulu, Bahasa terjemahan.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: